المعلمه سردينه والتلميذ عبد الغفور

وافق يقابل معلمه السابق لكان قاسي عليه اوي لكن بعد ما الدنيا اتبدلت والضعيف بقى قوي الكلام اختلف

المعلم الأصيل واجه الوسخ مرسي بعملته السودة والتاني نكر بس المعلم مسمحلوش يكدب ورماه برا الوكالة

الحاج واجه البايع وعرف الحقيقة لظهرت براءة الغلبان عبدو وحقد وجشع الاسطة مرسي لناوي على خلاصه

المعلم عبدو ضحك على المعلم الحقود سالم ولبسو المزاد بخسارة وعملو مسخرة قدام المعلمين

عبدالغفور البرعي قابل الحاج سردينة لأول مرة واتعلق بيه اوي بسبب روحه الجميلة والنور الطالع من وشه

بعد ما اشترى الدكان جاي علشان يفاتح المعلم لشغله وكبره ودافع عنه وحماه من الظالم والمعلم كان عارف

انكسر ضهرو وحزن حزن محزنوش على ابوه لما مات وقت ما سمع خبر موت المعلم سردينة لكان سند واب ودعم ليه

المعلم محفوظ من اول ما شاف عبدالغفور وهو مش طايقه ومش نازله من ظور رغم محاولة عبدو انه يرضيه

مش معقول عبد الغفور البرعي بيبهدل محفوظ سردينة والريس مرسي

ابنه الوحيد دخل المزاد ضده وبيتحداه ومكنش يهدا ويروق ويسبله المزاد غير وقت ما خسره مبالغ كبيرة

المعلم الكبير فرح اوي وقت عرف ان المعلم عبدو انتقم من الحقود سالم واحرجه قدام كل المعلمين فالمزاد

صاحبة السعادة محفوظ سردينة شخصية كلنا متعلقين بيها الفنان عبد الرحمن أبو زهرة يحكي أسرارها

المعلم سردينه بيهزأ مرسي

طليق بنته بعت أبوه يطلبهالو تاني بعد ما اترفض منها ومن ابوها من بعد ما طلقها ظلم وجرحها

رجع لشغلو وعرف ان ابنه خارب الدنيا ومانع يتعامل مع عبدو وقاطع عنه الشغل والبضاعة لكنه صل ح كل حاجة

المعلم عبدو مسمحش للوزير يقلل من مقامو ومركزو وخلاه يجيله لحد عندو علشان يبيعو شقة فعمارتو

صاحب عمر الحاج عبدو مات وكسرلو ضهرو كان احد اهم الاسباب بالعز والخير اللي وصل و الحاج

خجلان يطلب ايد بنت الحاج علشان شايف مستواه ميجيش من مستوى الحاج وبنته

شوف ظلم مرسي لـ عبد الغفور البرعي ولما الحاج سردينة راح الوكالة لاقى مفاجأة حلوة
